قال الرسول الأكرم ( صلى الله عليه وأله وسلم ) في إستقبال شهر رمضان الفضيل :

( أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْوَرَعُ عَنْ مَحَارِمِ اللَّهِ . )

 

 

قال أمير المؤمنين الإمام علي ( عليه السلام ) :

( إن لم تكن حليماً ، فـتحلـّمْ ، فإنـّه قلّ منْ تشبـّه بقوم إلا أوشك أن يكون منـهـم )

 

 

 

قالت سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) في دعاؤها ليوم الثلاثاء:

( اللهمّ اجعل غفلة الناس لنا ذكراً ، واجعل ذكرهم لنا شكراً ، واجعل صالح ما نقول بألسنتنا نية في قلوبنا ... )

 

 

قال الإمام الحسن بن علي ( عليهما السلام ) المجتبى:

( رأسُ العقل مُعَاشَرَة الناس بالجميل ، وبالعقل تُدرَكُ الداران جميعاً ، وَمَنْ حُرِم العقلُ حُرِمَهُمَا جَميعاً )

 

 

 

قال الإمام الحسين بن علي ( عليهما السلام ) :

( البُكَاءُ مِن خَشيةِ اللهِ نَجاةٌ مِن النار ) .

 

 

قال الإمام علي بن الحسين السجاد ( عليهما السلام ) :

( حق المشير عليك أن لا تتهمه فيما لا يوافقك من رأيه ، وإن وافقك حمدت الله عز وجل ).

 

 

 

قال الإمام محمد بن علي الباقر ( عليهما السلام ) :

( إنما شيعة علي المتباذلون في ولايتنا ، المُتحابُّون في مَوَدَّتنا ، المتآزِرُون لإِحياء الدين ، إذا غضبوا لم يظلموا ، وإذا رضوا لم يسرفوا ، بركة على من حَاوَرَهم ، وسِلْم لِمَن خَالَطَهم )

 

 

قال الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليهما السلام ):

( ليس منّا ولا كرامة من كان في مصر فيه مائة ألف أو يزيدون ، وفيهم من هو أورع منه )

 

 

قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليهما السلام ):

( يا هشام : مكتوب في الإنجيل : طوبى للمتراحمين ، أولئك المرحمون يوم القيامة ، طوبى للمصلحين بين الناس ، أولئك هم المقرّبون يوم القيامة ... )

 

 

قال الإمام علي بن موسى الرضا ( عليهما السلام ):

( منْ حاسب نفسه ربح ، ومنْ غفل عنها خسر )

 

 

قال الإمام محمد بن علي الجواد ( عليهما السلام ):

( مَن نَصحَ أخَاه سِرّاً فَقَدْ زَانَهُ ، ومن نَصَحهُ عَلانِيةً فَقَدْ شَانَهُ )

 

 

قال الإمام علي بن محمد الهادي ( عليهما السلام ) :

( اذكرْ مصرعك بين يدي أهلك ، ولا طبيب يمنعك ، ولا حبيب ينفعك ) .

 

 

قال الإمام الحسن بن علي العسكري( عليهما السلام ) :

( خير إخوانك من نسي ذنبك ، وذكر إحسانك إليه )

 

 

عن الإمام المهدي المنتظر ( عجل الله تعالى فرجه ) :

( إنـّا غيرُ مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم .. ولولا ذلك لنزل بكم اللاّواء ، واصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرونا )